قصاصات قابلة للحرق

ابحث معنا

Friday, October 30, 2009

قرأت مؤخرا - زغازيغ

نتكلم هنا عن كتاب قرأته مؤخرا ... عندما لم تعد الديناصورات تجوب المستنقعات المغطاة بالسراخس... نتابع فى هذه السلسلة كتابات الرائع كالعادة د أحمد خالد توفيق

و لكن على عكس المعتاد لن نجد هنا رابطا لتحميل نسخة من الكتاب... لئلا نضيع حقوق الملكية... و لما يسببه ذلك من ضرر للكاتب و للناشر و بالتالى لنا نحن... القارئ

* الترتيب هنا هو فقط ترتيب قراءتى أنا لتلك الكتب و الروايات لا أكثر و لا أقل *

===========================



مقالات ساخرة

دار ليلى

من متجر علاج الاكتئاب، أردنا أن نأتيك بدعابات ظريفة.. أو نكات مضحكة.. أو طرائف مسلية.. أو مُلح مقرظة، فلم نجد للأسف.. لهذا ابتعنا لك نصف كيلو
زغازيغ
===========================

مجموعة من المقالات الساخرة... وعنها يقول "توفيق" إنها بعيدة عن الأحوال المصرية، فهى مقالات ساخرة فى العموم ولا تخص الواقع المصرى بعينه، مؤكدا أن فى ذلك بعض الصعوبة فكيف لا يسخر المرء من طوابير العيش وغيرها من المعالم المصرية الأصيلة

و قال إنه يسخر من نفسه باختياره لهذا العنوان، موضحا "قديما عندما كان أحد يقول نكتة بايخة نقول له المرة الجاية هنجيب معانا زغازيغ علشان نضحك"، وقال عن الكتاب إنها مجموعة من المقالات الساخرة التى أراد أن يجمعها، وكذلك الآن أفهم فهى مجموعة قصصية نشرت كلها على الإنترنت، وقمت بتجميع المقالات فى كتاب والمجموعة فى كتاب لاعتقادى أن هذا هو مآل أى عمل منشور سواء أكان مقالا أو قصة، الطبيعى أن يجتمع مع نظيره ليكون كتابا

فى هذا الكتاب تجمعت 29 منها مما شكل 1/2 كيلو زغازيغ... ستمتعك و تضحكك إلى حد كبير